المرأة عدوة المرأة – المرأة عدوّة المرأة؟ | النهار
يسعها البحث ايضاً عن وضعية بعينها غير مواتية لانتخابها أو لدعمها ومن دون أن تكون المرأة، تحديداً، مسؤولة عنها إلخ. البحث في هذه الحالة يبدو ذا جدوى لأنه يحتمل فعل المراجعة والنقاش وإمكان التعديل، وجدير بأن يرتقي إلى مستوى الفعل الاجتماعي، بدل أن يقبع في مستنقع الأصولية التي تعزو للنساء مشاعر أو اتجاهات لصيقة بهن، لأنهن نساء. الشك في عمومية مقولة "المرأة عدوّة المرأة" لا يُفضي، تبعاً لمبدأ الشك نفسه، إلى استبعاد صدقية شكاوى النساء الشائعة عن عداء النساء لهن، بل القبول باحتمال كون ذلك العداء خاصية نسائية، وفق ما يُشاع. فالشك واستبعاد اليقينيات هما من مبادئ المقاربة النسوية لـ"المعرفة"، ما يجعل صحّة تحليلاتنا - نحن النسويات - دالّة صحة منطلقاتنا ودقّة وسائلنا. النسويات منّا محتاجات، دائماً، إلى نظارات أوفر نفاذاً وإلى آذان أكثر "تلقّياً" وإلى استعدادات نفسية تجعلنا أقلّ انتقائية تسمح جميعها بأن نكون أكثر تعاطفاً مع النساء، من دون استثناء اللواتي يصرّحن بأنهن مواضيع عداء من نساء. النظارات والآذان والاتجاهات التعاطفية تسمح، كلها أو بعضها، بسبر أغوار المشاعر والتصورات المرافقة للعداء المعبّر عنه من أجل تظهير أسبابه، لفرز الواقعية من هذه الأسباب من الأخرى المتخيّلة: فيتمّ التعامل "الواقعي" مع الأولى وتوضع الثانية في متناول الفهم والترميز تمهيداً للتعامل معها، هي أيضاً، واقعياً.
- القوية
- السعودية
- " المرأةُ عدوة المرأة " - شبكة عالمك
- ما صحة حديث المرأة كلها عورة » المنصة المعرفية
- هل في العمل.. وهل هي عدوة نفسها أيضا؟!! - جريدة الحلم العربي نيوز
- !! - مجالس العجمان الرسمي
القوية
ترى "سلوم" أن هناك الكثير ممن يتمتعون بقدر عال من التصالح، مع الذات من النسوة بالتحديد، ولديهم طاقة إيجابية تحتفي بتميز ونجاح زميلتها كما لو كان النجاح يخصها، هي ثقافة مكتسبة علينا رجال ونساء التمرن عليها كرمى مصلحة فضلى لنا جميعاً.
السعودية
إنّني مع كلّ نصٍّ أكتبه أكتشف حقيقة أخرى مخبأة في داخلي.
" المرأةُ عدوة المرأة " - شبكة عالمك
إسراء حتاملة شاهد أيضاً جائحة الإنسانية قبل أيام كانت الحياة تسير بوثيرتها المتسارعة، أشخاص يستيقظون صباحا، يهرولون الى أعمالهم، يأكلون …
ما صحة حديث المرأة كلها عورة » المنصة المعرفية
فراح هذا الفحل الثقافي يتحفنا بشتى أنواع التعليقات الشعبوية الساذجة مثل: "التحرر مو باللبس، فهمانين التحرّر غلط، التحرر مو أنو المرأة ما تحترم زوجها…"، وهي تحمل في باطنها شعور الذكر بتهديد لمكانته السابقة، فكيف له أن يستمتع بشعوره بأنه ديك التحرر في قنّ الدجاجات المتخلّفات البائسات. ولعلّ أكثر عبارتين توجزان هذه العقلية هما:" المرأة عدوة نفسها"، و"يمكن أن تساعد كذكر شريكتك على التحرر". الجملة الأولى تشبه من يفسر الماء بالماء، والثانية فكرة أبوية لا تحترم مفهوم الشراكة في العلاقة. وأختم بالقول إن الحركة النسوية في سوريا تحديداً مثل كل الحراك السياسي والتجمعات الشبابية حركة حديثة العهد، ومن الطبيعي أن نجد في الحركة عدداً من الوصوليات والانتهازيات، وحتى المنتفعات مادياً، لكننا حين ندعم الحركة النسوية كذكور وكإناث فنحن ندافع عن معتقداتنا وأحلامنا في مجتمع أفضل أما إن رغبنا بتصيد سلوكيّات بعض النساء كي نسيء لفكرة الحركة ذاتها فباعتقادي أن مردّ ذلك الطربوش الرمزي ما زال يغطي عقولنا. عمار عكاش – كاتب ومترجم سوري مهتم بالدراسات الثقافية والجنسانية.
هل في العمل.. وهل هي عدوة نفسها أيضا؟!! - جريدة الحلم العربي نيوز
بينما يرى معظم الرجال مشروع حلفاء في الرجال الآخرين " و كما تظهر بعض الدراسات الاجتماعية أن العداوة ضد النساء لها جذور منذ مراحل الطفولة فيما يسمى بالتنمر عند الفتيات, فحين يميل الفتيان الى الإيذاء الجسدي تجنح الفتيات الى الاعتداء اللفظي و الضغط النفسي كوسيلة للتنمر و مضايقة غيرهن من الفتيات. في السعودية أكد تقرير لبرنامج الأمان الأسري تلقي خط مساندة الطفل شكاوى من الفتيات تتعلق بمشكلات في العلاقة بين الأقران تعادل 9 أضعاف شكاوى من الفتيان في العام 2014. ووجدت دراسات أخرى أن هذه المشاعر العدائية قد تستمر حتى في مراحل متقدمة من العمر و خصوصا في جهات العمل و هو ما يعرف علمياً بمتلازمة "ملكة النحل" و هي "حالة تشعر فيها المرأة ذات السلطة أنها أفضل من غيرها من النساء و تبدأ بمعاملة غيرها من زميلات العمل باحتقار و قسوة", و تُرجح بعض البحوث أسباب هذه الظاهرة إلى الترسبات الثقافية و الاجتماعية, و التي تدفع المرأة لا تلقائياً الى الوقوف ضد مساندة بنات جنسها كوسيلة دفاع عن هذه الموروثات و كذلك للدفاع على مكانتها المكتسبة في العمل بالحد من المنافسات على الاماكن المخصصة للنساء. أما في علم النفس فلا يوجد تعريف علمي لحالة كره المرأة للمرأة أو طرق لعلاجها, و من وجهة نظري أقرب تكييف لهذه الحالة هو ما عرفه سيجموند فرويد بالاسقاط النفسي وهي طريقة تتأخذها النفس لا شعورياً للهجوم على الآخرين حتى يتسنى للشخص الصاق عيوبه و رغباته المكبوتة في الاخرين و القاء أسباب فشله على الاخرين, و من المهم التنويه أن التعريف العلمي لحالات الغيرة و الاسقاط النفسي و الكره لم يفرق أبداً بين الجنسين.
13/10/2020 - | آخر تحديث: 13/10/2020 12:00 PM (مكة المكرمة) المرأة هل هي عدوة المرأة أم داعمتها؟ ما إن يطرح هذا السؤال حتى تصاب بالذهول من كثرة آراء النساء اللواتي يعتبرن أن أغلب الأذى أتى على يد امرأة أخرى. البعض من السيدات اعتبرن أنه لا علاقة للجندرة (نوعي الجنس البشري: المرأة والرجل) في الحكم على الأمر، إنما يعود لكل حالة بحد ذاتها سواء أتت من رجل أو امرأة. نساء تحدثن للجزيرة نت عن تجارب خذلان وتجارب دعم، مع آرائهن في عداوة أو دعم المرأة للمرأة. الغيرة والمنافسة لم تستطع جويل غسطين فهم ما حدث معها في العمل، وكيف اضطرت للتوقف بسبب "افتراءات" زميلة لها. تخبر الجزيرة نت بأنها كانت تقوم بعملها، ولم يكن يخطر ببالها أن إحداهن لها بالمرصاد "فأنا عفوية وأهتم بنفسي وبزملائي، وأحادث الجميع بطيبة (قلب) وهي لم يكن لها شعبية في العمل، ربما هذا ما أزعجها". وتضيف أن زميلتها هذه كانت "حقودةط وتظهر العكس لدرجة أن جويل أحبتها واعتبرتها صديقتها لكنها كانت سببا في تركها العمل. تقول أيضا: ربما العداوة أو المنافسة بين النساء مردها للتربية بحيث يعمل الأهل على جعل أولادهم الأفضل، وتخبر أنها لطالما تعرضت للتنمر من سيدات بسبب وزنها الزائد وشكل أنفها قبل إجراء عملية.
!! - مجالس العجمان الرسمي
- شركة الزاجل جدة المتطورة لتعليم القيادة
- المرأة عدوّة المرأة؟ | النهار
- أفضل 7 برامج إدارة الملفات للكمبيوتر Windows 10 | بدائل Windows File Explorer
- مشكلة ”المرأة عدوة المرأة“ وحلها. – ثوروا تصحوا
- المرأة عدوّة المرأة؟ / عزّه شرارة بيضون - جمعية الأوان
هل المرأة عدوة المرأة؟ سؤالٌ طرحته على عدد من الناشطات النسويّات السوريّات، وكان من المفاجئ أن تتفق أغلب الإجابات على "نعم"، المرأة عدوة نفسها، وهي عدوة المرأة الأخرى، ولكن ليس لأسباب الغيرة التي ورثناها من جداتنا حريم الرجل المتنافسات عليه، بل تُرجع الصحفية المهتمة بشؤون المرأة "هدى أبو نابوت" في حديثها لـ (الحل نت) السبب الأول إلى «احتفاظ النساء بالأفكار الذكورية، وتغلغلها بتفكيرهن اللا واعي المبني على تفوق الرجل، وذلك بسبب التربية والثقافة والمجتمع». وفي ذات الوقت لا تنكر "أبو نابوت"، العوامل الشخصية كغيرة بعض النساء من نماذج نساء أخريات نجحن في كسر الصورة النمطية السائدة للنساء في التبعية، وامتلاكهنّ أدوات النجاح والاستقلال، موضحةً أنه «قد تحاول بعض النساء، تكسير صورة النساء الناجحات كي يشعرن بالرضا عن أنفسهن». كذلك توافق المُعيدة السابقة في قسم دراسات اللغات السامية، والناشطة في قضايا النساء والفتيات "لارا المحمد"، على صحة العبارة بقولها: «قد تكون المرأة إلى حد كبير عدوة نفسها، والسبب تماهي بعض النساء مع القواعد الذكورية المفروضة عليهن بحكم العادات والتقاليد المجتمعية، كالتربية التمييزية التي تمارسها الأم اتجاه ابنتها دون إدراك واع منها، وذلك بسبب خشيتها من كسر القواعد الجندرية التي تستدعي عقاب ولوم المحيط».
علاش ما تطالبوش باش الرجل ينوض ضد الرجال الي يشوهوا في صورة النساء ؟ وعلاش ما تقولوش بلي الراجل لوكان يحبس ما يهين لمرا تتسڨم لحالة ؟ لالا ساهلة بزاف تحميل المسؤولية إلا على النساء. و اقوال كيما « يا خي عورة »… إلخ ما تزيد غير تكرز الميزوجينية ضد أنفسنا كاين نسا الي يلوموا المرأة الي كانت ضحية إغتصاب، المرأة 1 هنا تقول ٱشياء بشعة و لازم الرد على هاد الشي! بصح ماشي حتى ننساو المغتصب و نقولوا بلي هاد المرأة 1 هي لب المشكل، و كثير من الأحيان شفت المرأة 2 تقول للمرأة 1 تستهلي الإغتصاب باش تفهمي واش معنتها. واش معناه هدا ؟ بلي رانا حابين يكونوا مغتصبين كثر ؟ هادي هي كي نرجعوا المجرم ينڢيزيبل ڨاع المهم، « المرأة عدوة المرأة » مقولة أبوية و ذكورية، بصح مانيش حابة نلوم المرأة 2 مي كثرتوا بهاد المقولة. في نفس الوقت، آلاف النساء راهم ضحايا العنف الأسري، 16 مرأة ماتت مقتولة من بداية 2020 (هاد العدد يمثل غير الي هدروا عليهم الإعلام)، و مازال قوانين الي تمد للمرأة نفص ورث الرجل، و الدفتر العائلي تاعنا فيه من الزوجة 1 إلى 4، و مازال كاين « جرائم الشرف » و مازال يعتاقدوا جسم النسا للجميع بصح ماشي جسمها، و مازال كي نمشوا برا الي يجي يتوشي و يسب و توصل للضرب و حتى القتل و و و و.