أما الفصل السادس والأخير فهو زبدة الزُبد، وهو بمثابة خاتمة وتوصيات.. ولكنه ليس على شكل ما اعتاده الباحثون من الخواتيم والتوصيات.. فهو فصل مستقل بمنهجيته وأسلوبه.. ناقش هذا الفصل أصول نماذج المباني والعناصر المعمارية وتطورها في الدرعية.. ثم عرّج على...