التركمان في السعودية
بعد سنة 1435م. بدأ التنافس بين هذه الأسرة وأسرة الخرفان السود (القراقويونلو) وفقدت الأولى العديد من مناطق نفوذها لصالح الثانية. // قبيلة قايى (بالتركية: Kayı boyu) هي إحدى أعظم القبائل ال 24 التي تنتمي لشعوب الأوغوز التركية، وهي وإحدى الفروع التابعة لاتحاد بوزوق القبلي. وتعني كلمة قايى: "الشخص الذي لديه القوة والسلطة"، ورمزها طائر السنقر الذي هو أضخم أنواع الصقور. جائت قبيلة قايى مع السلاجقة في القرن ال 11 من آسيا الوسطى إلى الأناضول. استقرت بعض المجموعات من قبيلة قايى في منطقة البلقان منذ القرن 14. في تركيا الحالية، تُعتبر محافظة بيله جك التركية (بالتركية: Bilecik) هي مركز قبيلة قايى، وترجع أصول سلالة العثمانيين حكام الدولة العثمانية والخلافة العثمانية إلى هذه القبيلة نفسها. خراف بيزا وسوداء
- الجبهة التركمانية: التوازن الإداري مفقود في كركوك.. اعتمدوا مبدأ تدوير المناصب
- التركمان ودورهم في الثورة السورية* | زمان الوصل
- التركمان جسر يربط العراق بالعالم التركي | سواح هوست
- تغريدة للسفير التركي في بغداد تُثير غضب العراقيين
- وظائف في الاردن, حي التركمان
الجبهة التركمانية: التوازن الإداري مفقود في كركوك.. اعتمدوا مبدأ تدوير المناصب
- موسيقار سعودي قدم الكثير للفن السعودي ومن أشهرها ليلة خميس والنور
- التركمان ودورهم في الثورة السورية* | زمان الوصل
- أردوغان يحذر الحشد الشعبي من مهاجمة التركمان في تلعفر - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ
التركمان ودورهم في الثورة السورية* | زمان الوصل
التركمان جسر يربط العراق بالعالم التركي | سواح هوست
تغريدة للسفير التركي في بغداد تُثير غضب العراقيين
وظائف في الاردن, حي التركمان
وتأتي طبعاً جمهورية تركيا على رأس الدول والشعوب التركية التي تربطهم علاقات ثقافية مع تركمان العراق، وتأتي أهمية تركيا في المرتبة الأولى في إطار مشروع هذا الجسر بسبب روابط الجيوبوليتيك. والعلاقات الرسمية بين التركمان وتركيا جيدة ووطيدة ولهم لقاءات مع نواب البرلمان ورؤساء الأحزاب؛ مروراً بالوزراء ووصولاً برئيس الجمهورية، بالإضافة إلى علاقات شبه رسمية أو علاقات ثقافية وإجتماعية مع منظمات المجتمع المدني والنقابات التركية وما شابه ذلك ومن مختلف التوجهات والشرائح التركية. وأما مع أذربيجان فللتركمان معها علاقات شبه رسمية؛ على مستوى أعضاء البرلمان ورؤساء بعض الأحزاب، بالإضافة إلى علاقات ثقافية وأدبية ولكن ليست بالمستوى المطلوب. وأما علاقة التركمان مع الدول التركية الأخرى مثل تركمانستان وأوزبكستان وكازاخستان وقيرغيزستان وقبرص الشمالية؛ وكذلك الشعوب التركية الأخرى سواء في البلقان أو في القوقاز وآسيا فلا توجد معهم أي علاقة رسمية أو شبه رسمية وهذا مما لا شك فيه من الإستراتيجيات الخاطئة والنواقص المهمة في السياسة التركمانية العراقية وتكمن أسباب ذلك في عوامل كثيرة؛ ترتبط معظمها بالتركمان أنفسهم. ويفترض على التركمان دراسة هذا الملف في المستقبل القريب لتطويره وإنجاحه لأجل المصلحة الوطنية العراقية وتحت سقف "العراق"، وطبعاً كل ذلك ليس لأن عمار الحكيم تطرق لهذا الموضوع مؤخراً؛ بل لأن مشروع بناء جسر يربط العراق بالعالم التركي هو أصلاً موجود في القاموس التركماني، ولأن التركمان مع أي مشروع أو موضوع يصب في منفعة ومصلحة العراق والعراقيين جميعاً.